خاتمة: يتحدث البعض عن بعض الإداريين في الزمن الجميل وما كانوا يتمتعون به من رؤية ومعرفة ودراية إدارية عكس اليوم وليس في حساباتهم تغيير الزمن والمكان حيث أصبح الإداري الآن بالإشارة يفهم كاللبيب.
أتمزح ؟ تضع منقارك وعنقك بين حلقي، ثم تخرجهما سالمين وتريد المزيد من الأجر ؟! يا ناكر الجميل…! أطلق جناحيك للريح، قبل أن تحط عليك مخالبي، وأيضاً اللبيب بالأشارة يفهم في الواقع أنت لا تشبع من كتابات لافونتين وأسلوبه الساخر، والمبكي وأعتقد أنك ستبحث عن المزيد من "لافونتين" فور قرأتك لهذا المقال ولسوف تسأل نفسك بعد قرأة كل قصة ما تقصد يا لافونتين؟ أجيبك أنا كعادتي اللبيب بالإشارة يفهم.
وـ الرجل والدابّةُ: أكل وشرب حتى صار جانباه كالأَوْنين: العِدلين. وـ تَمَهَّل. تَأَوَّنَ: أَوَّنَ. وـ في الأمر: تَلَبَّث. الأوَانُ: الحِين. يقال: جاءَ أوانُ البرْد. وـ العِدْلُ. وـ العمود. ( ج) آوِنة. الإِوانَ، والإيوان: مجلسٌ كبيرٌ على هيئة صُفّة واسعة، لها سقفٌ محمولٌ من الأمام على عَقْد، يجلس فيها كِبار القَوْم. ( ج) أُون، على التخفيف. ( مع). الأَوْنُ: الحِين. وـ أحد جانبي الخُرْج. وـ الخاصرة. ـِ أَيْناً: حَان. وـ أعيا وتَعِبَ. يقال: وجَفَتِ الإبلُ على الأَيْن: على الإعياء. الآنَ: ظرف للوقت الحاضر، يقال: حَضَرْتُ الآنَ. ويقال: الآنُ آنُكَ إنْ فعلت. الأيْنُ: الأَيْمُ ( الحَيَّة الذَّكَر). أيْنَ: ظرف مكان. تكون استفهاماً نحو: من أين لك هذا ؟ وتكون شرطاً نحو: أيْن تَصْرِفْ بنا العُداةَ تجدْنا نَصْرِفُ العِيَسَ نحوَها للتَّلاقِي. و تُزاد بعدها ما، نحو: {أيْنَمَا تكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الموتُ}. فَهِمَه ـَ فَهْماً: أحسن تصوّرَه. وـ جاد استعداده للاستنباط. ويقال: فهمت عن فلان، وفهمت منه. فهو فاهم، وهو فَهِم، وفهيم. ( ج) فِهام. ( أفْهَمَه) الأمرَ: أحسن تصويره له. ويقال: قلّ من أوتي أن يفهم ويفهم.