وفي الطرف الآخر كان جورج وستنجهاوس، رجل الأعمال الشهير ، الذي كان يساند مخترعا من أوروبا الشرقية اسمه نيكولا تيسلا. وقد اختلف الاثنان حول طبيعة النظام الكهربائي في الولايات المتحدة: هل يتم تشييده على أساس تيار متردد، كما اقترح وستنجهاوس، أم تيارثابت، حسب رأي اديسون؟ اديسون خسر تلك المعركة بسسبب من تعال وغرور وقسوة وسوء تعامل من قبله فقد كانت عدم قدرته على رأية الخطأ في موقفه العامل المحدد في خسارته لتلك المعركة، التي فقد بمقتضاها السيطرة على نظام التشغيل المتحكم في كل اختراعاته التالية، وعلى الأخص شركة «جنرال اليكتريك» التي أسسها فيما بعد =----> كلمة أخيرة <----= عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك، عش بالإيمان، عش بالأمل،عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
التواصل مع مكتب التسجيل عن طريق الدعم الفني أو زيارة عمادة شؤون الطلاب القبول والتسجيل في الطابق الأرضي؛ وذلك للطلبة الذين يريدون المساعدة. لا يمكن لطالب أن يكون مسجل في أكثر من كلية في الجامعة. لا يسمح للطالب غير المسجل في المادة أن يقوم بحضور الصف الدراسي للمادة. لا يمكن التسجيل في المواد بعد الفترات المحددة لذلك. دراسة مادة في جامعة أخرى هنالك بعض الطلبة الذين يُخططون لدراسة إحدى المواد في جامعة أخرى مضيفة لجامعة الملك فيصل، ومعادلة الساعات لدرجتك العلمية، ويتطلب هذا تعبئة النموذج الإلكتروني لأخذ مادة خارج جامعة الملك فيصل، بشرط أنْ تكون معتمدة من قبل الكلية، وعمادة شؤون الطلاب والقبول والتسجيل، ولكن يترتب على طالب جامعة الملك فيصل العديد من المسؤوليات والشروط، ومنها الآتي: إذا كانت الجامعة (المضيفة) معتمدة من قبل وزارة التعليم السعودية داخل المملكة العربية السعودية أو ما إذا كانت مدرجة من ضمن قائمة الجامعات الأجنبية المعترف بها من قبل وزارة التعليم السعودية. الحصول على الموافقة من الكلية وعمادة شؤون الطلاب، والقبول والتسجيل من خلال تعبئة نموذج أخذ مادة خارج جامعة الفيصل. مطابقة متطلبات المادة المراد دراستها في الجامعة المضيفة.
مكتبة ضخمة من الحقائب التدريبية، تتضمن كل حقيبة: دليل مدرب، دليل متدرب، حقيبة عرض PowerPoint، ملف للحالات العملية والتمارين، دليل مستخدم.
غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، وكتب عبر حسابه على "تويتر": "ما نفع الأكثرية النيابية لهذا الفريق أو ذاك، وهذا السباق الرئاسي المحموم لهذا الطامح أو ذاك المرشح، إذا خسرنا وحدتنا الداخلية والعيش الكريم للمواطن، وإذا انهارت كل مقومات الأمن الصحي والغذائي والخدماتي للشعب اللبناني؟ رئيس لدولة فاشلة مفلسة؟ أكثرية نيابية لشعب مقهور مفجوع؟"
بينما كانت أوائل فرق الإنقاذ تنقب في أنقاض مركز التجارة العالمي، كان الرئيس جورج بوش الابن يرسم أسس سياسات داخلية وخارجية تضع أميركا على طريق خطرة ومدمرة التأثير على بلادنا والعالم، فأصدر بوش تصريحات قوية تحذر الأميركيين ألا ينتقموا من العرب والمسلمين، لكن وزير العدل في إدارته، جون آشكروفت، كان يعتقل بالفعل آلاف الأشخاص، من المهاجرين العرب في الأساس، لترحيلهم، وهؤلاء كانوا مذنبين بلا جريمة ولم توجه لهم أي اتهامات قط، وتم ترحيلهم بسرعة دون اتباع القواعد القانونية الصحيحة مما دمر حياة بعض الناس ومزق أسراً. وتلت ذلك عمليتا «استدعاء» لآلاف المهاجرين والزائرين العرب بموجب برنامج «تسجيل خاص» كان يتطلب إخضاع أكثر من 180 ألف مهاجر لرقابة السلطات، وكان البرنامج سيئ الإعداد، وطُبق اعتباطياً؛ مما تمخض عن إرسال إخطار الترحيل إلى آلاف الأشخاص بغير الحق، والأهم أن إعادة النظر في هذه الإجراءات «الخاصة بالأمن القومي لمكافحة الإرهاب»، توصلت إلى أن لا أحد من الذين تم استدعاؤهم أو ترحيلهم كان يمثل تهديداً إرهابياً على البلاد، فلم تؤد هذه الإجراءات المتشددة إلا إلى بث الخوف وسط جماعات المهاجرين.