وفي الثامن والعشرين من شهر آب/ أغسطس الماضي، بدأت الإدارة الذاتية في شمال شرقي سوريا باستلام محصول القطن من المزارعين، من خلال أربعة مراكز تتوزع بين أقاليم الجزيرة والفرات ودير الزور. وتستلم الإدارة الذاتية محصول القطن من المزارعين في مختلف مناطق شمال شرقي سوريا في أربعة مراكز وهي شنينة وكبش في الرقة ومركز السبعة كيلو في دير الزور والمحلج في الحسكة. وبحسب محمود محمد، إداري في مركز محلج قطن الحسكة، فإن المركز مستمر باستلام محصول القطن وقد استلم حوالي 12 ألف طن من القطن، منذ الثامن والعشرين من آب/ أغسطس وحتى تاريخ السابع عشر من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري. وتقوم لجنة فنية في المركز بالإشراف على استلام المحصول من المزارعين لتحديد درجة جودته من خلال فنيين موجودين في المخابر، ومن ثم يتم تفريغه في مراكز مخصصة لها ضمن المحلج، لتتم بعدها عمليات الحلج والفرز، وفقاً لما ذكره "محمد" لنورث برس. وبعد عملية الحلج يتم إرسال القطن المحلوج إلى معمل الغزل والنسيج في جي الغزل شرق المدينة، ليتم تحويله إلى خيوط نسيجية ومن ثم أقمشة في معامل خاصة بذلك، والاستفادة منه في صناعة الألبسة في مراحل لاحقة. إعداد: جيندار عبدالقادر – تحرير: سوزدار محمد
وشاركت هند القحطاني عدداً من التعليقات عبر حسابها معلقة: "والله العظيم عن جد أبغي أحب وأنحب"، وواصلت حديثها: "لازال البحث عن الحب مستمراً". وأوضحت هند القحطاني أنها تعلم أن هناك الكثير يحبونها لكنها تجهل ذلك، قائلة: "أعرف أنو فيه كتير يحبوني من وراء الشاشة، لكن أنا أيش عرفني وكيف أعرف أنو الرجل فعلاً يحبني حب جنوني، حب نقي بعيداً عن المصالح". يذكر أن سعد العنزي أو سمول كابتشينو الذي تقصده هند القحطاني، يشتهر على تطبيق سناب شات وتيك توك وكذلك توتير، هو مواطن سعودي يعيش في العاصمة الرياض، ويقوم بتغطية أهم الإمكان وأجملها في السعودية من مطاعم وكافيه ومحلات تجارية بغرض الدعاية والاعلان، يمتلك سعد العنزي العديد من الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أهمها سناب شات وتيك توك وتوتير، حيث يتابعه الملايين من دول الخليج وكذلك الدول العربية. المصدر: وكالة سوا
تغنى الراحل: مصطفى سيد أحمد من كلمات الشاعر الثوري الراحل محجوب شريف "السلاح ياهو السلاح أصلو ما بهــزم قضية وعمـرو ما جمل قباح والبنادق لما تفتـح نارها في صـدر المناضل.. بنفتـح فـي الليل صبـاح.. و الرصـاصة بتنهــزم.. لما الصــدور الضـاوية بالحب تبتسـم.. وتغني للمـوت والجراح لا السياط بتهــد يقين.. لا سجـون العتمة بتــودّر طـريق الكادحين.. لا وردة الـدم في قلـوبنا يـوم بتطفيها الرياح قلنا ليـهم.. البنـادق لما تسكت.. ما بترتـاح في سـكـونها.. ليلها مليان بالهواجـس.. و نومها أوهامها و ظنونها كلما أصواتنا تـعـلـي تصحي تتحسس دقونها ليلهم الخوف الكوابيس.. والخيانة ونحـنا قدامـنا الصـباح".