تقارير عن انتهاكات جنسية لموظفي «الصحة العالمية» في الكونغو تستعد منظمة الصحة العالمية لإطلاق خطة عمل تتعهد «عدم التسامح» مع الانتهاكات الجنسية بعد ضلوع موظفين لديها في انتهاكات مماثلة في جمهورية الكونغو الديموقراطية، وفق ما علمت وكالة «فرانس برس» من المنظمة الأممية الجمعة. يأتي ذلك بعدما مارست كبرى الدول المانحة ضغوطاً علنية على منظمة الصحة العالمية، وقد طالبتها عشرات البلدان في بيان نادر بـ «التزام كامل» بشأن هذا الموضوع. وكشف المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس عن خطته الخميس للدول الأعضاء. وقالت منظمة الصحة العالمية لوكالة «فرانس برس» الجمعة إن «المدير العام قدم أمس مسودة خطة الاستجابة للدول الأعضاء لجمع تعليقاتها وردود فعلها»، مشيرة إلى أن الوثيقة النهائية ستنشر في «الأيام القليلة المقبلة». وكانت لجنة تحقيق مستقلة أصدرت في 28 سبتمبر تقريراً صادماً كشف أن 21 من موظفي منظمة الصحة العالمية هم من بين 83 من مرتكبي انتهاكات جنسية مفترضة ضد عشرات الأشخاص في الكونغو الديموقراطية خلال فترة تفشي وباء «إيبولا» بين عامي 2018-2020. وقالت منظمة الصحة العالمية إن خطة الاستجابة «تقدم إجراءات فورية ومتوسطة وطويلة الأجل لمعالجة أوجه القصور المحددة في التقرير».
واستكمل: "عمرو كان إنسان رياضي، كان لا يدخن ولا يشرب الخمور، وكان بطلا في الكاراتيه وضمن المصنفين عالميا وحصل على لقب في بطولة أقيمت باليابان، وكان خريج كلية السياحة والفنادق جامعة حلوان، وسافر إنجلترا وفرنسا وأرسل لعمتي برقية قال فيها (افرحي بابنك لما يشتغل مبيضاتي) فكان عمرو يحب الاعتماد على نفسه، كما عمل بإحدى الفرق الموسيقية هناك". وتابع: "من مؤلمات القدر أن الوظيفة التي عمل بها قبل رحيله بـ 3 أشهر فقط منحته ورقة ليكتب فيها لمن يستحق معاشه في حال وفاته فكتب (أمي) وبعد وفاته اكتشفت عمتي أنه قام بالتأمين على حياته وظلت عمتي تصرف قسط التأمين حتى رحيلها، فعمتي ربت ابنها تربية كان يشهد لها الجميع، فكان خلوقا، طيبا، رياضيا، رحمهما الله". متعافون اليوم إجمالي الإصابات إجمالي الوفيات إجمالي المتعافين برعاية إعلان