مثلما يوجد ما يكفي من الأكسجين على الأرض للاستخدام البشري، هناك أيضًا ما يكفي من الورق والأفكار والفن والكتابة للاستخدام البشري. الكتابة حق من حقوق الإنسان، تمامًا مثل الأكل والاعتقاد. يعتبر تعليم القراءة والكتابة ممّلًا بعض الشيء، لذلك يجب على المعلم التخفيف من هذا الممل بطرق ممتعة. يمكن للقلم أن يحلّق بنا في سماء الإبداع والخيال وأخذنا إلى أيّ مكان متى شئنا. الكتابة كالبندقيّة نضع فيها أبلغ الكلمات في عمق معانيها. ما يكتبه القلم هو انعكاس لقلوبنا وترجمة لما يجول في خواطرنا. الكتابة هي العالم الجميل الذي يجعلنا نغوص في أرواحنا بلا تردد أو قيود.
نمت النباتات النضرة في أعماق الطبيعة، وازدهرت الورود السوداء مع الليل المادي. ما لم تكن الروح مفتونة بالطفولة ومتعة الطفولة والألعاب والهذيان، فلن نتمكن من تقدير جمال الطبيعة الرائعة. يمكن مقارنة أي جمال في الطبيعة بجمال المرأة التي تحبها. الورد من أجمل لغات الطبيعة، فما أجمل أن نُهدي شخصًا شيء من وحي الطبيعة. ما أجمل أن نستأنس بين أحضان الطبيعة، حيث الخضار والزهور ومناظر الطبيعة. عبارات جميلة عن حب القهوة للقهوة أثر ساحر لكل مَن يحتسيها، فهي سيّدة المزاج وراحته بعيدًا عن ضجة الحياة وتزاحم الأفكار، وقيل في جمالها كلمات: السعادة شيئين: القهوة الساخنة والمطر الخفيف. جميلة هي القهوة حينما تنعض مزاجنا وتريح أرواحنا. القهوة لطيفة ومخلصة لسر الحبيب، فبكل رشفة سنكشف لها سرًا لا يدركه أحد. عندما تكون القهوة سبب لإدمانها، يصعب الشعور بالاسترخاء والراحة بدونها. أحيانًا تكن القهوة ممزوجة بالعواطف، تارة ترفعنا إلى حضن السماء، وتارة تصلنا إلى حافة الجنون. الجمال في القهوة حينما تستنشق رائحتها وتصل خلايا روحك وتلامسها. تعد القهوة رمزًا للصباح الذي لا غنى عنه. المجد لمن يحضّر القهوة في المساء بصمت. القهوة هي فكرة الدنيا الوحيدة عن الكون، حيث يمكننا شرب القهوة بحرية في أي وقت.
أنهى مسن ح ياته اليوم الخميس، وقام بالقفز من أعلى كوبرى المشاة بمياه ترعة المحمودية بدمنهور، لمروره بحالة نفسية وعصبية سيئة. تمكنت قوات الإنقاذ النهرى والحماية المدنية بالبحيرة من انتشال الجثة وتم نقلها لمشرحة مستشفى دمنهور التعليمى وأخطرت النيابة العامة التى تولت التحقيق. اقرأ ايضا| مصرع عجوز فى تصادم سيارة بسوهاج تلقى اللواء أحمد عرفات مدير أمن البحيرة بلاغا من شرطة النجدة بقيام أحد الأشخاص بالقفز من أعلى كوبرى المشاة بمياه ترعة الخندق بجوار مسجد عمر ابن الخطاب بشارع الكورنيش بمدينة دمنهور. انتقلت الأجهزة الأمنية لموقع الحادث وتبين لمأمور مركز شرطة دمنهور العثور على بطاقة شخصية على الكوبرى باسم "عبد الجواد. ال ال 63 سنة ومقيم إفلاقة البلد مركز دمنهور". تمكنت القوات من استخراج الجثة والتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق. وبسؤال أهلية المجنى عليه قرروا مروره بحالة نفسية وعصبية منذ فترة طويلة وبعد يأسه من العلاج قام بالانتحار بالقفز بمياه ترعة الخندق، تم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة التى تولت التحقيق.